مستلقي على بطني كما هي عادة العزّاب..
أحس أن الدنيا حيزت لي برمتها..
أمامي كوبا من الشاي الأخضر..
وفصفصا من النوع الـ( شامي ) الجميل..
المكيف بارد .. يهاجم شعاع الشمس الحار..!
والهدوء تام.. فالورعان لا وجود لهم.. (مسيرين) على عمتهم صالحة..!
أتصفح النت بجنون..
أبدأ بفتح الإيميل.. وأتصفح رسائل الهوتميل.. ( الظهور دون اتصال )..
اقرأ الرسائل..أرد على بعضها.. وأسفه أي( أطنش ) كثير منها.. لأني لا أعرف مصدرها.. فالهكر أصبحوا بالمجان..!
انتهيت..
الآن سأضع الحالة على (متاح) وفي رواية المسن القديم (في الداخل )..!
انطلقت أتقلب من شبكة.. إلى موقع.. إلى منتدى .. إلى مدونة ..
الروابط تمطر عليك من المتصلين.. مقال رائع.. رواية جديدة.. منتدى كبير.. مقطع من اليوتيوب.. دعوة للمشاركة.. فكرة ناضجة.. رأي سديد.. تصويب لمقال سابق..
الصديق القديم خليفة الكويتي.. كان يغرقني بالروابط الرائعة.. التي لا مثيل لها.. وكان يبهرني بتصفحه في كل شيء.. لكنه غاب.. وغابت الروابط معه.. ربما تكبّر علينا.. ومن حقه.. فالمبدعون.. والشخصيات الكبيرة من أمثاله دائما.. يعيشون في عالم ( الظهور دون اتصال ) ..!
وصديقي الفطين.. حسان.. أبو عبير.. وهو طفل مبدع.. لا أعرف كيف السماء عرفتني به.. وجعلت بيننا مودة هائلة.. أظنه جائزة القدر الإلهي..
وغيرهم كثير..!
المهم::
انتهيت من كل شيء أمامي.. قرأت ما أريد.. وكتبت الجديد..
ماذا أفعل الآن.. سأفعل ما أعتدت على فعله بعد كتابت كل مقال..
سأكتب في مستطيل آية الله: قوقل .. عنوان آخر مقال نشرته..
إنه: أمي تقول: الدش ممنوع يا ولدي..!
خرجت لي الصفحات.. لأبدأ وأتعرف على آخر اللطشات..
تجولت كثيرا..
إلا أني وجدت من يلطش بحماقة الجاهلية الأولى والثانية والرابعة والمليون.. ورأيت من ينسب المقال له دون ذكر مصدره.. أو يكتب أقل شيء لفظ ( منقول ).. أو ( مسروق ) .. أو اممممم ( ملطوش ) ..!
يهون كل ذلك.. صدقوني يهون..
...
..
.
المصيبة..
رأيت رجلا أو طفلا..أو ورعا.. لا أدري.. لاطشا ( سارقا ) مقالاتي كلها.. وليست هنا المشكلة.. وإنما العويصة العظمي.. أنه يكتب باسمي أيضا..
نعم.. يكتب باسم عام الفيل.. جعل الفيل يجلس فوقه..!!
سحقا..!
تبا..!
على هوى .. بس..!
..
عاد .. تراني عصبت ..!
...
لن أكمل أخاف صديقي ماجد يزعل ..!!
..!
شكرا لأخي الصغير البكاش..!
.. ود .. وورد..!
أحس أن الدنيا حيزت لي برمتها..
أمامي كوبا من الشاي الأخضر..
وفصفصا من النوع الـ( شامي ) الجميل..
المكيف بارد .. يهاجم شعاع الشمس الحار..!
والهدوء تام.. فالورعان لا وجود لهم.. (مسيرين) على عمتهم صالحة..!
أتصفح النت بجنون..
أبدأ بفتح الإيميل.. وأتصفح رسائل الهوتميل.. ( الظهور دون اتصال )..
اقرأ الرسائل..أرد على بعضها.. وأسفه أي( أطنش ) كثير منها.. لأني لا أعرف مصدرها.. فالهكر أصبحوا بالمجان..!
انتهيت..
الآن سأضع الحالة على (متاح) وفي رواية المسن القديم (في الداخل )..!
انطلقت أتقلب من شبكة.. إلى موقع.. إلى منتدى .. إلى مدونة ..
الروابط تمطر عليك من المتصلين.. مقال رائع.. رواية جديدة.. منتدى كبير.. مقطع من اليوتيوب.. دعوة للمشاركة.. فكرة ناضجة.. رأي سديد.. تصويب لمقال سابق..
الصديق القديم خليفة الكويتي.. كان يغرقني بالروابط الرائعة.. التي لا مثيل لها.. وكان يبهرني بتصفحه في كل شيء.. لكنه غاب.. وغابت الروابط معه.. ربما تكبّر علينا.. ومن حقه.. فالمبدعون.. والشخصيات الكبيرة من أمثاله دائما.. يعيشون في عالم ( الظهور دون اتصال ) ..!
وصديقي الفطين.. حسان.. أبو عبير.. وهو طفل مبدع.. لا أعرف كيف السماء عرفتني به.. وجعلت بيننا مودة هائلة.. أظنه جائزة القدر الإلهي..
وغيرهم كثير..!
المهم::
انتهيت من كل شيء أمامي.. قرأت ما أريد.. وكتبت الجديد..
ماذا أفعل الآن.. سأفعل ما أعتدت على فعله بعد كتابت كل مقال..
سأكتب في مستطيل آية الله: قوقل .. عنوان آخر مقال نشرته..
إنه: أمي تقول: الدش ممنوع يا ولدي..!
خرجت لي الصفحات.. لأبدأ وأتعرف على آخر اللطشات..
تجولت كثيرا..
إلا أني وجدت من يلطش بحماقة الجاهلية الأولى والثانية والرابعة والمليون.. ورأيت من ينسب المقال له دون ذكر مصدره.. أو يكتب أقل شيء لفظ ( منقول ).. أو ( مسروق ) .. أو اممممم ( ملطوش ) ..!
يهون كل ذلك.. صدقوني يهون..
...
..
.
المصيبة..
رأيت رجلا أو طفلا..أو ورعا.. لا أدري.. لاطشا ( سارقا ) مقالاتي كلها.. وليست هنا المشكلة.. وإنما العويصة العظمي.. أنه يكتب باسمي أيضا..
نعم.. يكتب باسم عام الفيل.. جعل الفيل يجلس فوقه..!!
سحقا..!
تبا..!
على هوى .. بس..!
..
عاد .. تراني عصبت ..!
...
لن أكمل أخاف صديقي ماجد يزعل ..!!
..!
شكرا لأخي الصغير البكاش..!
.. ود .. وورد..!